@article { author = {عبد الرحيم محمد البيومي, محمد}, title = {مقدمة المجلة العلمية}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {1763-1774}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7072}, abstract = {}, keywords = {مقدمة المجلة العلمية}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7072.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7072_ffc41000e7a3125d113718b89ac04454.pdf} } @article { author = {بن سالم بن سعيد باعثمان, صلاح}, title = {آراء أبو إسحاق النَظّام حول القرآن الکريم "عرض ونقد"}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {1775-1854}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7073}, abstract = {إن القرآن الکريم هو کلام الله القديم المعجز، وهو کلام رب العالمين نزل به الروح الأمين على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد لهداية الناس أجمعين، وقد جاء معجزة خالدة تحدى بها الإسلام العرب فعجزوا عن مجاراتها فيما حوت من إعجاز في نظمها وأسلوبها، وما اشتملت عليه من روائع الشرائع والحکم والعلوم والأمثال.  وإعجاز القرآن بأي وجه من الوجوه، لأن إعجازه حقيقة ثابتة، وقضية واضحة وضوح الشمس، منذ أن نزل القرآن على النبي -r-، معجزة کبرى تحدى بها البلغاء والحکماء وأهل الکتب السماوية، فعجزوا عن تحديها وأقروا بصدقها وتساميها، قال تعالى: ﴿وَإِنَّهُ لَکِتَابٌ عَزِيزٌ * لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَکِيمٍ حَمِيدٍ ﴾ [فصلت: 41، 42]وقال تعالى: ﴿قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ کَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا﴾ [الإسراء: 88]. والذي دفعني لاختيار الموضوع عدة أسباب من أهمها ما يأتي: من البدهيات أن الأطروحات النظرية لم ولن تأتي لأي باحث من دون وجود دافع محدد أو عدة دوافع، وهذه الأطروحة التي نحن بصدد دراستها سبقتها عدة دوافع، بعضها موضوعي والآخر ذاتي، أما الأول: فيرجع لطبيعة الموضوع وأهميته، وبخاصة أن الفکرة لم يتناولها أحد من الباحثين کفکرة مستقلة لها بدء ونهاية، فضلاً عن أن الفکرة في حد ذاتها تحتاج إلى دراسة وبحث وتمحيص، أما ونحن قد أفدنا من التقدم العلمي الملحوظ في شتى الميادين فيجب تناول الفکرة وفق منهج علمي بناء ممهور بالتقنيات المتقدمة التي تثبت صدق الفکرة من عدمه، أما الثاني: فيرجع إلى إعجابي بالفکرة بصفة عامة وبخاصة ونحن نتناول أحد رجال المعتزلة، سواء اتفقت معهم أو اختلفت في أي ناحية من النواحي.}, keywords = {آراء,أبو إسحاق النَظّام,القرآن الکريم}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7073.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7073_8098578ae32c6a67fa5511aabab53ea1.pdf} } @article { author = {خميس العنزي, نائفه}, title = {الشرط الجزائي في القروض المالية}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {1855-1894}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7074}, abstract = {إن الأصل في المتعاقدين أن يقوموا بتنفيذ الالتزامات الناشئة عن عقودهم اختيارا دون حاجة إلى اتخاذ أي جزاء  لجبرهم على الشرط ، ولکن إذا امتنع المتعاقدين أو أحدهم عن التنفيذ الاختياري للالتزام فعليهم أن يلجئوا إلى الطرق والوسائل اللازمة لتنفيذ تلک الالتزام جبرا على الممتنع عند التنفيذ ، وذلک عن طريق القضاء . هذا وقد يتفق المتعاقدين مقدما على مقدار التعويض الذي يستحقه الدائن في حالة عدم تنفيذ المدين لالتزامه ، أو عند تأخره في تنفيذ ذلک الالتزام في الموعد المحدد ، وهذا الاتفاق قد يوضع ضمن فقرات وبنود العقد المبرم بين المتعاقدين ، أو قد يکون في اتفاق لاحق على العقد ويسمى هذا الاتفاق (بالشرط الجزائي) ويسمي أيضا (بالتعويض الاتفاقي) وهو لا يتصور إلا بالنسبة للإخلال بالالتزامات التي تنشأ عن التصرف السلبي في إطار العقد .   ومن هنا ، فإن الشرط الجزائي يعد وسيلة إجبار غير مباشر لحمل المتعاقدين على التنفيذ العيني ، ومن ثم نستطيع القول أن جماعة من العلماء جعل لمبدأ سلطان الإرادة دورا في إجبار المخالف للشرط على التنفيذ العيني للالتزام وذلک من خلال الدور الاتفاقي الذي يؤديه الشرط الجزائي في تنفيذ العقد. ولأهمية هذا الموضوع أردت أن أبين حکم الشرع الحنيف في هذا المجال فجعلت بحثي خاصا بالأحکام المتعلقة بالشرط الجزائي  مستعينة بالله تعالى.}, keywords = {الشرط الجزائي,القروض المالية}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7074.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7074_e7f6b9900e564b8c3840aecf0a67380b.pdf} } @article { author = {بن محمد بن محمد بن حسانين, مازن}, title = {الإجابة عمن أوردهم ابن عدي في کتاب "الکامل» من الصحابة القسم الثاني (من أول حرف الشين إلى نهاية الحروف) جمع ودراسة}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {1895-2000}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7075}, abstract = {لما کانت لي في الفترة الأخيرة نوع عناية بکتاب «الکامل»، وعشت معه مدة من الزمن، وصنعت عدة أبحاث حوله، في محاولة لتجلية بعض ما يدور حول الکتاب وفيه من مسائل وفوائد، و«الکامل» بحر زاخر يحتاج إلى دراسته من جوانب متعددة، فهو أکبر کتاب وصلنا في الضعفاء من رجال الحديث، وما کتبته وأکتبه الآن وغدا  لا يعدو إلا أن يکون إصبعا ضئيلة تومئ على استحياء وتغري أهل الصنعة وعلماء الفن لإعطائه حقه من النظر والدرس؛  ومن هنا قوي عندي العزم لإنجاز هذا البحيث، وهو محاولة متواضعة لحصر هؤلاء الصحابة المذکورين في «الکامل»، ودراسة تراجمهم، ومحاولة الوقوف على السبب الذي من أجله أدخلهم ابن عدي في کتابه.}, keywords = {الإجابة,ابن عدي,کتاب الکامل,الصحابة}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7075.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7075_de0992f3f46e4e08e662763442e67b48.pdf} } @article { author = {کمال علي أبو العز, هشام}, title = {المجتمع المسلم في ضوء سورة "الحجرات"}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2001-2046}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7076}, abstract = { القرآن الکريم هو کتاب الله تعالى الذي أنزله لهداية البشر للتي هي أقوم ، يرسخ عقائدهم ، ويقوم سلوکهم ، ويذکي نفوسهم ومن السور التي اعتنت ببناء المجتمع الإسلامي عقدياً وخلقياً سورة الحجرات لما احتوته هذه السورة الکريمة من آداب وفضائل کفيلة ببناء المجتمع الإسلامي على أفضل مستوى ، أردت من خلالها إظهار هذه الآداب في بحث علمي حتى يتسنى للناس تطبيقها والعمل بها . فموضوع هذا البحث إن شاء الله تعالى هو : (المجتمع المسلم في ضوء سورة الحجرات)}, keywords = {المجتمع المسلم,سورة الحجرات}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7076.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7076_028cd4a800e5f1605416a8727546e884.pdf} } @article { author = {عبد الحميد زکى محمد, هدى}, title = {مفهوم السحر وحکمه بين المتکلمين والفقهاء}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2047-2114}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7077}, abstract = {في الواقع أن للسحر حقيقة، وواقع معروف، منذ البدايات الأولى للإنسان على الأرض. فالجدير بالذکر أن القرآن الکريم في کثير من الآيات الکريمة، ذکر أن السحر من أسس شبهات المنکرين، والمعاندين للرسالات السماوية؛ ولذلک لم يستطع الذين أرخوا له وضع حدود زمنية على وجه التحديد، فقد رأوا أنه بعيد الغور في تاريخ البشرية، يرجع إلى ما قبل التاريخ،   ولذلک منذ وجود الإنسان، والرسالات السماوية، وتاريخ السحر الأسود، الذي هو في حقيقته حرب الشيطان وجنوده على بني أدم ؛ ليضل الإنس والجن معًا، فيوقعهما بسببه في أعظم ظلم، جريمة الکفر  والشرک بالله تعالى، وذلک بخدع سحرية خفية، عجيبة، في کثير من الأحيان، يختلط فيها الحقيقة بالخرافة أو الحق بالباطل، والظلمة والنور. ولهذا کما سيأتي إن السحر کعمل: لا يدل إلاَّ على الکذب والضلال والفسق والخروج عن طريق الفطرة في خلق الله تعالى، کما يبين عناد واستکبار المنکرين، والکافرين بوجود الله تعالى وبرسالاته، فهم على الرغم من اتباعهم طريق الشيطان في شرکه لله تعالى، إلاَّ أنهم يعلمون علم اليقين أنه الکذب والضلال، بدليل ما رموا به الرسل من السحر والکهانة، والجنون.}, keywords = {مفهوم السحر,وحکم السحر,المتکلمين,الفقهاء}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7077.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7077_17d70c41bc19594888302a4c41cbfa1a.pdf} } @article { author = {قاعد عايد الرويلي, فايز}, title = {استشکال قتال الملائکة يوم بدر}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2115-2140}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7078}, abstract = { اختلف المفسرون في تفسير هذه الآية فيما يختص بالملائکة هل قاتلت مع الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين يوم بدر أم لم تقاتل؟ فهم بين مثبت لقتالهم, وبين ناف لذلک, مع توجيهه لسبب نزولهم في تلک المعرکة, ولعل الباحث في ثنايا بحثه يعرض للإشکال ومن استشکله، وما هو القول الراجح الدافع لهذه الاستشکالات, وقد أنزل الله على رسوله - صلى الله عليه وسلم السنة المطهرة - شارحة للقرآن ومبينة له فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ألا إني أوتيتُ الکتابَ ومثلَه معه... الحديث) , کما اجتهد الصحابة رضي الله عنهم في بيانه, والتابعين لهم ساروا على ما سار عليه الرکب, فبذلوا جهدهم في بيان معانيه وما اشتبه منه, فدفعوا عنه الاشتباه ودحضوا شبه المبطلين الذين يتبعون ما تشابه منه وکل ذلک تيسيراً من الله سبحانه لحفظ کتابه, فلله الحمد والمنة.  }, keywords = {استشکال,قتال الملائکة,يوم بدر,غزوة بدر}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7078.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7078_de891ae866272788286c075b5c099f83.pdf} } @article { author = {بن أحمد بن حسين برهجي, محمد}, title = {قواعد توجيه القراءات باللغة (القرون الثلاثة المفضلة أنموذجاً}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2141-2256}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7079}, abstract = {الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين، أما بعد ... فإن علم توجيه القراءات من العلوم المهمة التي لم تُعطَ حقها من البحث والدراسة في الدراسات الأکاديمية، ولما کان الأمر کذلک فقد أحببتُ أن أشارک ببحثٍ يُثْرِي هذا العلم، ويعطي الباحثين والقارئين مجالاً أرحب وأوسع في علم التوجيه. ولقد لاحظتُ أن الجانب الأثري لم يکن له کبير اهتمامٍ من قبل الباحثين الأکاديميين، فکان من المناسب إثراء هذا الجانب وبحثه، فرأيت أن أجعل الآثار الواردة عن الصحابة والتابعين وتابعي التابعين والمتعلقة بتوجيه القراءات المتواترة في قواعد تعين على فهم طريقتهم في التوجيه من خلال اللغة العربية؛ سواء في ذلک القراءات السبعة أو العشرة المتواترة.}, keywords = {قواعد,توجيه القراءات,باللغة,القرون الثلاثة}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7079.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7079_bd10a8ffa17a2b36a9fd4cba53804b48.pdf} } @article { author = {سعيد محمد عبد الجليل, محمد}, title = {الجوهر النفيس في بيان علل الحديث}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2257-2356}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7080}, abstract = {وکأن تلقيب المحدث بأمير المؤمنين مأخوذ من هذا الحديث، وقد لقب به جماعة منهم سفيان وابن راهويه والبخاري وغيرهم ليس لأهل الحديث منقبة أشرف من ذلک لأنه لا إمام لهم غيره -صلى الله عليه وسلم. کذا في التدريبوعن أسامة بن زيد -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "يحمل هذا العلم من کل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين". وشهد التاريخ الصادق أن المسلمين في کل عصر ومصر بذلوا کل مستطاعهم لحفظ السنة من کل دخيل يدخل فيها سهواً أوعمداً، وإن علوم الحديث وقواعده التي قَعَّدوها لمعرفة صحيح حديث رسول الله وضعيفه، تدل على توفيق الله لهم على ما وهبهم من القوة في الإرادة والذکاء والفطنة. ففي کل عَصْرٍ تحمَّل علماء السنة مسؤوليتهم، فحموا السنة، وألَّفوا فيها تآليف، وحرروا المسائل، وترجموا لآلاف الرواة، وحکموا عليهم بعلم وخبرة وسبْر واستقراء، وأعطوا کل ذي حق حقه من الثقة والضعف. هذا ومن أهم فنون علم الحديث: فن معرفة العلل، فإنه من أدقها وأطلبها للجهد والکدِّ، فإن هذا العلم لا يحصل إلا بجمع الطرق واستيعاب الرواة المهملين والمشتبهين والمؤتلفين والمختلفين وغيرهم ولا يقوم به إلا أفذاذ وأفراد. وفي الصفحات الآتية نذکر لمحة عن علل الحديث تحت عنوان: (الجوهر النفيس في بيان علل الحديث )  }, keywords = {الجوهر النفيس,بيان,علل الحديث}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7080.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7080_d44cb9d0be2e1620f6190f36a8bec208.pdf} } @article { author = {بنت عبد الرحيم بن عبد الله حلواني, سناء}, title = {عالم القرآن (عبد الله بن مسعود)رضي الله عنه}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2357-2384}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7081}, abstract = {الإمام الحبر ، فقيه الأمة أبو عبد الرحمن الهذلي المکي المهاجري البدري ، حليف بني زهرة ، وکناه رسول الله صلى الله عليه وسلم بأبي عبد الرحمن قبل أن يولد له. کان  ابن مسعود رضي الله عنه من أوائل الذين أسلموا فقد کان سادس من أسلم من الصحابة. کان رضي الله عنه أشبه الناس هدياً وسمتاً ودلاً بمحمد صلى الله عليه وسلم من حين يخرج إلى حين يرجع وکان ابن مسعود رضي الله عنه شديد الورع والخشية في التحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم متأثراً بعمر بن الخطاب الذي کان يأمر بالإقلال من الحديث عن رسول الله خشية من الوقوع في الخطأ في النقل وکان أول من جهر بالقرآن من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم  بمکة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو أيضاً أول من قرأ آية عن ظهر قلب . برع ابن مسعود في علم القراءة وقد تلقى من فيّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بضعاً وسبعين سورة من القرآن . وکان يقول القرآن کلام الله ، فمن قال فليعلم ما يقول على الله . ورضي الله عنه نهى عن القصص والتکلف في روايتها کما أنه رضي الله عنه مال إلى الفقه والإفتاء أکثر من ميله للتفسير واعتمد في بيان معاني القرآن على القراءة ، وکان له الأثر البالغ في أصحابه من التابعين الذين تتلمذوا على يده.}, keywords = {عالم القرآن,عبد الله بن مسعود}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7081.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7081_506e37eb77982f185151d3ebe7b1df5b.pdf} } @article { author = {فرج العذبه المري, الجازي}, title = {التيار الحداثي نشأته وأهدافه}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2385-2404}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7082}, abstract = {في ظل التغيرات التي نلمسها فإن العالم يعج برکام هائل من ضبابية فکرية تطال کل شيء؛ وسط زخم فلسفي يختلط فيه الحق بالباطل، وتيار فکري يحاول أن تتحطم على يديه صخرة الثوابت الدينية، حتى بات المسلم غير قادرٍ على الرؤية السديدة لکثرة الأفکار الوافدة التي أحدثت هذه الضبابية الشديدة. ومع کثرة الأفکار والدعوات التي اتسمت بمنهجية حديثة، والتي عملت على ليّ النصوص والخروج على ضوابط وأصول فهمها، بغض النظر عن المدلولات اللغوية لهذه النصوص وقيمتها الشرعية، فإنهم ابتکروا فکرة قراءة معاصرة للنص القرآني، لإخراج معانيه من إطارها الشرعي إلى معانٍ مختلفة بفهوم متباينة.  إن التاريخ الإسلامي يزخر بجهود عظيمة في تفسير النص القرآني، واستخلاص أحکامه ومحاولة تفسيره في إطار منضبط يخالف القراءة المعاصرة لأصحاب التيار الحداثي والتي تعالت دعواتهم إلى ضرورةإعادة قراءة النص القرآني قراءة معاصرة، تحت ستار الرغبة في الإصلاح والتجديد، والهدف الحقيقي من ذلک هو هــدم الدين وتفکيکه.     وقد برزت محاولاتهم لتزوير المفاهيم وجعل الدخيل أصيلاً والأصيل دخيلاً، حيث استوردوا مناهج غربية، ووظفوا أدوات أنتجت رؤية مغايرة، وأحدثت بُعداً بين }, keywords = {}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7082.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7082_6506928a37fbb24e6bfa43a9239c9891.pdf} } @article { author = {إبراهيم عبد المعروف, سمية}, title = {تکرار تلاوة الآيات أسبابه وأثره في تدبر القرآن الکريم}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2405-2436}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7083}, abstract = {الحمد لله القائل : { تَبَارَکَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَکُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا } [الفرقان: 1] أحمده حمداً کثيراً أن جعل القرآن الکريم مهوى أفئدة المتدبرين الذي فتح الله عليهم به بعد أن دلهم سبحانه وتعالى عليه فقال جل شأنه {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ کَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا کَثِيرًا } [النساء: 82] والصلاة والسلام على النبي الأمي الکريم محمد بن عبد الله القائل : " تعاهدوا هذا القرآن فوالذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتا من الإبل في عقلها "أما بعد :  فإن القرآن الکريم کمال إلهي مطلق وبحر لا ساحل له ، انزل إلى الناس ليتعرضوا له بالقراءة والفهم والمدارسة والتدبر جيلا بعد جيل ، ولا شک أن الغاية من إنزال القرآن الکريم هو التدبر والتفهم، قال الله تعالى {کتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْکَ مُبَارَکٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَکَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ} [ص: 29] فهو ليس کلاماً مجرداً عن المعاني أو طلاسمَ لا تفهم ، ولذلک فخيرُ سبيل لحفظه معرفة معانيه، وفَهْم مراد الله تعالى من الآية . ولا شک أنه کلما ازداد فَهْم الإنسان لمعاني القرآن سهل عليه حفظها وإتقانها، وکتاب الله تعالى لا يملّه من تدبّره وتأمله .  کان بعض السلف إذا قام في الصلاة لا يدري بمن حوله، وإذا قرأ الآية ربما رددها الليل کله، کما جاء عن عثمان رضي الله تعالى عنه أنه قام ليلة بـ { قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ } [الإخلاص:1]، وابن عباس قام ليلة بقوله تعالى: { وَجَاءَتْ سَکْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِکَ مَا کُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ } [ق:19]، وعن عکرمة أنه قام بهذه الآية في سفر يرددها ويبکي حتى طلع الفجر، فهؤلاء ذاقوا حلاوة المناجاة مع الله. ويرى العلماء أن الهدف من تکرار تلاوة الآية أو الآيات هو التوقف لاستحضار المعاني ، وکلما کثر التکرار کلما زادت المعاني التي تفهم من النص ، وفي هذا البحث  تقوم الباحثة بدراسة موضوع تکرار تلاوة الآيات أسبابه وأثره في تدبر القرآن الکريم .  }, keywords = {تکرار تلاوة الآيات,تدبر القرآن الکريم}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7083.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7083_0fd8870fb5ddb61d3c5db4253ba29cc4.pdf} } @article { author = {بنت دخيل الله القثامي, هند}, title = {أدلة المعتزلة العقلية في نفي الشفاعة عن أهل الکبائر - عرضا ًونقداً-}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2437-2478}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7084}, abstract = {إن من أشرف العلوم ما کان متصلاً بالبحث في العقيدة، وشرف العلم من شرف موضوعه. ولما کان موضوع الشفاعة للرسول صلى الله عليه وسلم متعلقاً بموضوع الإيمان بالله تعالى، وباليوم الآخر من وجه. ومن وجه آخر متعلقاً بالبحث فيما يجب للنبي صلى الله عليه وسلم من خصائص؛ ومنها الشفاعة – يوم القيامة – ولما کانت الفرق الإسلامية المخالفة لمنهج أهل السنة والجماعة تعددت آراؤها في إثبات هذه الشفاعة، ومن هذه الفرق؛ المعتزلة الذين غلوا في تقديس العقل، وقدموه على نصوص النقل الصحيحة الثابتة، فخالفوا منهج أهل السنة والجماعة المؤيد بالدليل الحق، فکان أن أنکروا شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم لأهل الکبائر يوم القيامة، وردوا النصوص المثبتة لها أو تأولوها. ولما کان العقل مقدماً على النص عندهم فقد کانت لهم حجج عقلية، حاولوا من خلالها الرد على مثبتي هذا النوع من الشفاعة، وتأييد ما ذهبوا إليه من باطل؛ ولأن هذه الأدلة لم تفرد ببحث مستقل؛ فقد آثرت أن أفرد هذه المسألة ببحث خاص لبيان هذه الأدلة بالرد عليها وتفنيد حججهم العقلية، حتى لا يلتبس الأمر على البعض ممن ترد عليه هذه الشبه وأمثالها في هذه المسألة}, keywords = {أدلة,المعتزلة,نفي الشفاعة,أهل الکبائر}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7084.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7084_49a0a1065db1852a3fc6212ed22ccbdc.pdf} } @article { author = {بن خليل بني سلامة, إبراهيم}, title = {رد الشبه العقلية عن بعض الأحاديث النبوية "دراسة نقدية لثلاثة نماذج حديثية"}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2479-2526}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7085}, abstract = {إنه لمن رحمة الله سبحانه أن ييسر سبحانه في کل زمان من العلماء من يقوم بذلک ويجدد للناس أمر دينهم وتقريبه من أفهامهم. غير أنه مما لا شک فيه انه قد دخل - أثناء هذه المسيرة المبارکة - على صف العلماء من ليس منهم وليس له من العلم ما يؤهله ليکون على طريقتهم ونهجهم إما بسبب قصورٍ في علم الحديث خاصة - وإن کان متخصصا في غيره -، أو بسبب سوء نية أو عداوة خفية للسنة النبوية أرخى عليها خبايا صدره يکيد للدين عامة وللسنة . وفي هذا الزمان ظهر من هؤلاء من حاول التصدي لمسألة الحکم على الأحاديث دون أن تکون لهم معرفةٌ راسخةٌ في هذا الشأن، فمنهم من اعتمد على ظاهر الأسانيد فقط وأغلبهم اعتمد على المنهج العقلي المخالف لمنهج المحدثين .  ومن هؤلاء أبو ريه وأحمد أمين ومحمد شحرور ومحمد جواد عفانة وأصحاب مدرسة المنار ما قبل الشيخ محمد رشيد رضا الذي کان أقرب لمدرسة الحديث والشيخ محمد الغزالي وغيرهم غير أنه من العدل أن نؤکد أن هؤلاء ليسوا سواء فمنهم سيء الطوية يکيد للسنة وأهلها کأبي رية ومحمد شحرور، ومنهم من وقع في هذا الخلل بسبب عدم رسوخ قدمه في هذا العلم الشريف کالشيخ الغزالي - رحمه الله -. ولقد حاولت في هذا البحث الذي سميته رد الشبه العقلية عن بعض الأحاديث النبوية " دراسة نقدية لأربعة نماذج حديثية " من خلال دراسة أربعة أحاديث تعرضت للکثير من الطعن والتشکيک، وقد جعلت من ضوابط اختيارها أن تکون صحيحة عند أهل الشأن دون خلاف حقيقي کأن تکون في الصحيحين أو أحدهما، وأن تکون من الأحاديث التي کثر انتشارها والحديث عنها في أوساط المتعلمين.}, keywords = {رد الشبه العقلية,الأحاديث النبوية دراسة نقدية}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7085.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7085_f3cff5c21ae10e74c2e4333ebfc5b5b5.pdf} } @article { author = {بن مدحل العلوي, ذياب}, title = {کيفية حشر الناس يوم القيامة في ضوء نصوص الکتاب , والسنة}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2527-2646}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7086}, abstract = {إن من أعظم روافد الإيمان , وما يزيده فيوصله إلى الکمال : معرفة تفاصيل يوم القيامة , وما فيها من شدائد وأهوال , لا ينجو منها المرء ؛ إلا بحميد الخصال , وجميل الفعال . لذا فصل الله  أمر هذا اليوم , ففصل ما فيه من دنو شمس , ونزول رب ـ , ووجود حوض , وتطاير صحف , وميزان عمل , ومرور صراط ... ثم فصل أحوال الناس في کل موطن , وتباينهم في کل موقف , ثم أمر   أن نتقي هذا اليوم , فأمر أهل الکتاب ممن سبقنا أن يتقوه  وإن مما يحصل في ذلک اليوم من شدائد وأهوال : مرور الناس على الصراط , فهو موقف عظيم , وحدث جليل , وأمر رهيب ؛ فآثرت أن أکتب فيه جهدي , متتبعا آيات الکتاب , وأحاديث النبي المختار r , تحت عنوان : کيفية حشر الناس يوم القيامة ؛ في ضوء نصوص الکتاب , والسنة.}, keywords = {کيفية حشر الناس يوم القيامة في ضوء نصوص الکتاب,والسنة}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7086.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7086_f1a5ef45f3c2185b425900d50f4a62b2.pdf} } @article { author = {محمد سليمان السويد, سعاد}, title = {إرادة الإنسان بعمله الدنيا}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2647-2694}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7087}, abstract = {إرادة الإنسان بعمله الدنيا إن الله -سبحانه وتعالى- قد أمرنا أن نعمل ابتغاء وجه الکريم، وأن نريد الدار الآخرة بهذه الأعمال الصالحة، فقال -عز وجل-: (فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا في الدُّنْيَا وَمَا لَهُ في الآخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ* وِمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) 200-201 ﮌ ^.وهناک من يريد بعمله ثواب الدنيا ولا يرجو ما عند الله، وقد قال الله تعالى: (مَّن کَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاء لِمَن نُّرِيدُ)  النية محط نظر الله من العبد، والعباد يبعثون على نياتهم، فالنية هي نواة الصلاح وبذرة القبول، وأعمال العبادِ مرهونة بصلاح النوايا، وحظ العامل من عمله نيته، فإن کانت صالحة فعمله صالح وله أجره، وإن کانت فاسدة فعمله فاسد وعليه وزره، وصلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية. فإنه لا حياة للقلوب ولا سعادة ولا استقرار إلا بإخلاص النبة لله تعالى، ولکن يطيب لنا أن نقول لمن اجتهد للسعادة بغير الاخلاص بهذا القول الطيب: إذا لم يکن من الله عون الفتى                                            فأول ما يجني عليه اجتهاده وبقدر ما ينشغل العقل في إيجاد السعادة بغير الاخلاص لله تعالى، بقدر ما يشقى صاحبه ويتعذب. ولأهمية النية وجلالة قدرها، لابد ان نوضح أصناف الناس فيها، فمن الناس من کانت نيته لله والدار الآخرة فتاتيه الدنيا تباعا، ومنهم من کانت نيته لله والدار الآخرة والدنيا فهو يطلب الحسنيين، ولکن هناک من کان همه الدنيا فيعمل العمل الصالح ولا يريد به وجه الله وهذا قد يوقعه بما يناقض کمال التوحيد أو ابتداع بالعمل الشرعي على غير الهيئة التي أمر الله بها، کأن يقرأ سورة البقرة بنية الزواج. ولأهمية هذا الموضوع وخطره على العقيدة، اردت ان ابحث في هذا الموضوع وعنونته " إرادة الإنسان بعمله الدنيا ".}, keywords = {إرادة الإنسان,عمل الدنيا,النيات}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7087.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7087_ad4207da49cc07f84e41fe4bf49c11c8.pdf} } @article { author = {بنت عبدالله بن محمد الزبن الخالدي, آمنة}, title = {قبول الشهادة وردها لتهمة القرابة -دراسة فقهية مقارنة-}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2695-2728}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7088}, abstract = {أنزل الله تعالى کتابًا ما فرط فيه من شيء، وشرع دينًا شاملاً لکل شيء، بقواعد متينةٍ تستغرق القديم والحديث، صالحةٍ لکل زمان ومکان، ومنظِّمةٍ لعموم الخلق والأحوال بأحکمِ بيان. وقد اجتهد فقهاءُ الأمةِ في استنباط الأحکام من أدلتها، وإيضاح الدلالة، وَرَدِّ ما أَشْکَل إلى أشباهه لرفع اللبس وتسهيلِ التطبيق، ومسايرةً لما يستجد من نَوَازلَ باستنباطِ أحکامها، فألفوا في ذلک المؤلفات، واعتنوا بالأصول والفروع منها، ومما رعاه علماؤنا وأحاطُوه بمزيد عناية: أحکام الشهادة؛ وذلک لما لها من تأثير ظاهر في الأحکام ، واختلاف في الصفات المؤثرة في الحکم، فاحتيج معه إلى نظر دقيق، وفهم عميق، لاستنباط الفرق فيه، وإيضاح مُبْهَمِهِ، وتذليل ما استُشکل منه. أهمية البحث: تظهر أهمية البحث في إزالة کثير من الشبهات والأوهام التي يثيرها من اتهموا الفقه بالتناقض بسبب إعطائه الأمور المتماثلة أحکاماً مختلفة، وتسويته بين المختلفات وفي ترکيزه على بسط الأدلة والمناقشات في قبول شهادة بعض الأقارب أو ردها فأوردت الفرق في الحکم المبني على معرفة العلل ليعم الانتفاع بمعرفة الفرق الذي لأجله اختلف الحکم.}, keywords = {قبول الشهادة,رد الشهادة,تهمة القرابة,دراسة فقهية مقارنة}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7088.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7088_ad8ec53ca3116b372ae067188d6a30b2.pdf} } @article { author = {بنت عبد الله الطواله, نمشة}, title = {شرح منظومة التحفة السمنودية في تجويد الکلمات القرآنية [ باب مَخَارِجُ الحُرُوفِ وَالحَرَکَاتِ الأصْلِيَّةِ – باب أَلْقَابِ الحُرُوفِ ]}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2729-2764}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7089}, abstract = {  يتناول هذا البحث شرح باب مخارج الحروف والحرکات الأصلية, وباب ألقاب الحروف من منظومة التحفة السمنودية في تجويد الکلمات القرآنية. وقد اشتمل البحث على مقدمة, وقسمين : القسم الأول : تعريف بالناظم, ومنظومته. القسم الثاني : شرح باب مخارج الحروف والحرکات الأصلية وألقاب الحروف. وتبرز أهمية هذا البحث في کونه أول شرح مؤلف لمنظومة التحفة السمنودية, والتي تعدّ من أهم المنظومات في علم التجويد في العصر الحاضر, بالإضافة إلى إمامة ناظمها الشيخ إبراهيم السمنودي حيث يعدّه کثير من أهل الإقراء -قبل وفاته- أعلم أهل الأرض الأحياء بعلم القراءات.}, keywords = {شرح منظومة,التحفة السمنودية تجويد الکلمات القرآنية,مخارج الروف,الحرکات}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7089.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7089_151da137dbdc559e6edaf67422f7c3d9.pdf} } @article { author = {سليم العميري, ماجد}, title = {حکم أکل البصل والثوم وما له رائحة کريهة فى دخول المساجد}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2765-2786}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7090}, abstract = {يعتبر البصل من الخضروات المستخدمة بکثرة منذ القدم، وهو يتميز بمذاقه اللاذع ورائحته القويّة، وتنبت قواعده تحت سطح التربة، کما أنّه مفيد جداً لاحتوائه على کميّة کبيرة من المواد الکبريتيّة، وعناصر غذائيّة ضروريّة للجسم، والتي تتمثل في الصوديوم، والفيتامينات، والعديد من الألياف، کما يدخل في إعداد العديد من الأطعمة، أو يتم تناوله بجانب بعض الأطباق وهو نيء، وکذلک للثوم فوائد عدة ولکن رائحتهما الکريهة جعلت الرسول أن يجعل من المسلم رجلا يحترم شعور الآخرين، ومن هنا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم من أکل ثوماً أو بصلاً أن يقرب المساجد ، وذلک حتى لا يؤذي الملائکة والمصلين.           فلإسلام دائما يحافظ على شعور الآخرين، حتى فى النفس الذى يخرج من الإنسان، لا يتأذى به الآخرين، لأن الله جميل يحب الجمال فيجب على المسلم أن يحافظ على نفسه فى الصورة والهيئة وفى الداخل والخارج، وحتى الهواء الذى يخرج من داخله ، حفاظا على شعور الآخرين .}, keywords = {حکم أکل البصل,الثوم,ما له رائحة کريهة,دخول المساجد,أحکام المساد}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7090.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7090_c0c0683a11ed27c75e7b08f31792e736.pdf} } @article { author = {بن عبدالله العامر, محمد}, title = {مجالات العمل التطوعي في الإسلام کما جاءت في السنة النبوية الصحيحة}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2787-2850}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7091}, abstract = {إن العمل التطوعي الذي يبذله الأفراد والمجموعات يعتبر عنصر إنتاج وبناء في حياة المجتمع, إذ يبقى للعمل التطوعي وزنه وتأثيره على مناحٍ کثيرة في الحياة , فجاء الإسلام وأعطى لهذا العمل التطوعي أهمية في حياة المسلمين ورتب الکثير من الأجر والثواب عليه, ليکون عبادة يتقرب بها المسلم إلى الله عز وجل, ومن هنا کان الإنسان المسلم يقوم بعمله التطوعي قربة إلى الله, وابتغاء الأجر منه عز وجل , لذا أحببت أن أبحث في هذا الموضوع فوجدت أن البحث في « مجالات العمل التطوعي في الإسلام» هو بحث شيق ولذيذ, لأنه يبين لنا کيف کان الإسلام سباقاً في ميادين العمل التطوعي وضارباً فيه في جميع مجالات الحياة, ليصبح العمل التطوعي في المفهوم الإسلامي عملاً واسعاً شاملاً لمناحي الحياة. ولعلي أکون في هذا البحث قد أضأت شمعة في طريق طويل لم تتضح معالم إزاحة ظلمته إلا بالاعتصام بکتاب الله, وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.}, keywords = {العمل التطوعي,فضل العمل التوعي,السنة النبوية الصحيحة}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7091.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7091_ce94aa42fb222ec22a923e2dcf992001.pdf} } @article { author = {محمد نور عبدالقادر ولي, عبدالعزيز}, title = {رجــال الدعوة العباسية}, journal = {المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق}, volume = {29}, number = {3}, pages = {2851-2876}, year = {2017}, publisher = {جامعة الأزهر (فرع الزقازيق)، کلية أصول الدين والدعوة}, issn = {2357-0660}, eissn = {2535-2008}, doi = {10.21608/fraz.2017.7092}, abstract = {إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لاإله إلا الله وحده لاشريک له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، وبعد000 إن دراسة التاريخ الإسلامي له أهمية خاصة، ويمثل التاريخ العباسي حيزا کبيرا من تاريخنا الإسلامي، حيث استمر خمسة قرون، فکان موضوع بحثي هو: رجال الدعوة العباسية}, keywords = {رجــال الدعوة العباسية,العباسية}, url = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7092.html}, eprint = {https://fraz.journals.ekb.eg/article_7092_b48817e300f713daf60465250ed4f944.pdf} }