جعل الله تعالى العقل مناط التکليف وسببا له ، فالخطاب الشرعي لا يتوجه إلا للعاقل ، لأن العقل أداة الفهم والإدراک ، وبه تتوجه الإرادة إلى الامتثال . وقد ألف في هذا الموضوع کثير من العلماء قديما وحديثا وخاصة بعد ظهور الحاسوب حيث کان وسيلة سهلة وسريعة ودقيقة في تقصي المعلومات، ولم أقف على بحث تحدث عن العقل بين النفي والإثبات ، أو حيث ترادف الألفاظ . أما جهد المقل الذي بين أيديکم إنما هو مقتطفات وقصاصات للفظ المترادف في القرآن الکريم وأنموذج العقل ،وذکرت بعض النماذج للعقل بين النفي والإثبات . وتقصيت أسماء العقل في القرآن ، وتتبعت أراء أهل العلم وأقوالهم ومناقشتها ، ما استطعت لذلک سبيلا.
. (2015). الألفاظ المترادفة في القرآن الکريم أنموذج العقل بين النفي والإثبات. المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق, 27(1), 309-342. doi: 10.21608/fraz.2015.6315
MLA
. "الألفاظ المترادفة في القرآن الکريم أنموذج العقل بين النفي والإثبات", المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق, 27, 1, 2015, 309-342. doi: 10.21608/fraz.2015.6315
HARVARD
. (2015). 'الألفاظ المترادفة في القرآن الکريم أنموذج العقل بين النفي والإثبات', المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق, 27(1), pp. 309-342. doi: 10.21608/fraz.2015.6315
VANCOUVER
. الألفاظ المترادفة في القرآن الکريم أنموذج العقل بين النفي والإثبات. المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق, 2015; 27(1): 309-342. doi: 10.21608/fraz.2015.6315