إن القارئ المتأمل للقرآن الکريم يعلم يقينًا أنه على هذا الوصف من الإحکام لا يمکن أن يکون فيه تعارضٌ و لا اختلاف ، و أن ما يستشکله و يتصور فيه التعارض أو الاختلاف لا بد له من حلٍّ يزيل هذا الإشکال ، و لکن قد يؤتى المرء من قصور علمه ، و عواقب ذنبه . و في هذا الإطار کانت الدراسة في هذا البحث منصبةً على دراسة بعض النصوص المشکلة من کتاب الله تعالى أو سنة نبيه الکريم صلى الله عليه وسلم . و قد تم اختيار هاتين الآيتين الکريمتين في هذا البحث لدراسة الإشکال الوارد في قول الحواريين لعيسى عليه السلام
بنت مسلم بن مرزوق السفياني, حنان. (2015). دراسة عقدية لقوله تعالى إذ قال الحواريون يا عيسى بن مريم. المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق, 27(1), 191-230. doi: 10.21608/fraz.2015.6343
MLA
حنان بنت مسلم بن مرزوق السفياني. "دراسة عقدية لقوله تعالى إذ قال الحواريون يا عيسى بن مريم", المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق, 27, 1, 2015, 191-230. doi: 10.21608/fraz.2015.6343
HARVARD
بنت مسلم بن مرزوق السفياني, حنان. (2015). 'دراسة عقدية لقوله تعالى إذ قال الحواريون يا عيسى بن مريم', المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق, 27(1), pp. 191-230. doi: 10.21608/fraz.2015.6343
VANCOUVER
بنت مسلم بن مرزوق السفياني, حنان. دراسة عقدية لقوله تعالى إذ قال الحواريون يا عيسى بن مريم. المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق, 2015; 27(1): 191-230. doi: 10.21608/fraz.2015.6343