دراسة عقدية لقوله تعالى إذ قال الحواريون يا عيسى بن مريم

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

جامعة أم القرى – قسم العقيدة

المستخلص

إن القارئ المتأمل للقرآن الکريم يعلم يقينًا أنه على هذا الوصف من الإحکام لا يمکن أن يکون فيه تعارضٌ و لا اختلاف ، و أن ما يستشکله و يتصور فيه التعارض أو الاختلاف لا بد له من حلٍّ يزيل هذا الإشکال ، و لکن قد يؤتى المرء من قصور علمه ، و عواقب ذنبه .
     و في هذا الإطار کانت الدراسة في هذا البحث منصبةً على دراسة بعض النصوص المشکلة من کتاب الله تعالى أو سنة نبيه الکريم صلى الله عليه وسلم .
     و قد تم اختيار هاتين الآيتين الکريمتين في هذا البحث لدراسة الإشکال الوارد في قول الحواريين لعيسى عليه السلام 

الكلمات الرئيسية