حرمة البيوت في ضوء القرآن الکريم

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية الآداب – جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن

المستخلص

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه.
وبعد
فإن القرآن الکريم لا تنقضي عجائبه، ولا تنتهي معارفه، فمعينه لا ينضب، وعطاؤه لا ينفذ، علومه تتجدد.
بين الله فيه الحلال والحرام، وأرشد عباده سُبل السلام، ومما عُني به القرآن الکريم (حرمة البيوت)، فالبيوت لها حرمة في الإسلام، ومن هنا جاء اختياري لموضوع (حرمة البيوت في ضوء القرآن الکريم) لأهمية هذا الأمر في حياة کل إنسان، ولأن صيانة هذه الحرمة والمحافظة عليها، وإيجاد الضوابط لها، هو مما اهتمت به الشريعة الإسلامية مما يدل على سموها واحتوائها لکل ما يحفظ حقوق الناس في کل زمان ومکان.

الكلمات الرئيسية