الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه. وبعد فإن القرآن الکريم لا تنقضي عجائبه، ولا تنتهي معارفه، فمعينه لا ينضب، وعطاؤه لا ينفذ، علومه تتجدد. بين الله فيه الحلال والحرام، وأرشد عباده سُبل السلام، ومما عُني به القرآن الکريم (حرمة البيوت)، فالبيوت لها حرمة في الإسلام، ومن هنا جاء اختياري لموضوع (حرمة البيوت في ضوء القرآن الکريم) لأهمية هذا الأمر في حياة کل إنسان، ولأن صيانة هذه الحرمة والمحافظة عليها، وإيجاد الضوابط لها، هو مما اهتمت به الشريعة الإسلامية مما يدل على سموها واحتوائها لکل ما يحفظ حقوق الناس في کل زمان ومکان.
محمد هلال الحربي, مي. (2015). حرمة البيوت في ضوء القرآن الکريم. المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق, 27(1), 873-930. doi: 10.21608/fraz.2015.6358
MLA
مي محمد هلال الحربي. "حرمة البيوت في ضوء القرآن الکريم", المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق, 27, 1, 2015, 873-930. doi: 10.21608/fraz.2015.6358
HARVARD
محمد هلال الحربي, مي. (2015). 'حرمة البيوت في ضوء القرآن الکريم', المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق, 27(1), pp. 873-930. doi: 10.21608/fraz.2015.6358
VANCOUVER
محمد هلال الحربي, مي. حرمة البيوت في ضوء القرآن الکريم. المجلة العلمية لکلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق, 2015; 27(1): 873-930. doi: 10.21608/fraz.2015.6358